طالعتنا وسائل التواصل الإجتماعي على رسائل صوتية ومكتوبة تنسب لمتحدث باسم الطريقة القادرية ومجتمع الأشياخ الفاضلي وبيان ينسب لمنسقية الأشراف في موريتانيا بخصوص موضوع النائب محمد بوي ولد الشيخ محمد فاضل.
"انمادي" شعب متحصن برمال الصحراء ، وجبالها الشوامخ مفترشا صلدها الفواحم ورمالها الزاهية، مضارب خيمه بين القريتين الاكثر ذكرا في تاريخ البلاد (ولاتة وتيشيت).
نقل العالم عبد الودود الشيخ عن الباحث الألماني Ulrich Rebstock رحيل صديقه، حفيد المؤرخ الشيخ هارون بن الشيخ سيدي وبكر البروفسير محمد بن أحمد بن الشيخ سيدي في مدينة ميونخ بألمانيا الاتحادية في السادس عشر من الشهر السابع للعام الثالث بعد العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين.
هذا الانقلاب في النيجر الذي يحتل العناوين الرئيسية في معظم أنحاء العالم ليس انقلابا على الديموقراطية مثلما يروج الاعلام الغربي حاليا، وانما هو إنقلاب على الجوع والفقر والفساد والمحسوبية، ونهب الثروات، والهيمنة الغربية الفرنسية والامريكية، وكانت “ام المفاجآت وابوها” التفاف الغالبية من الشعب النيجري حوله، والاحتفال به كيوم تحرير ونصر وانعتاق من براثن ا
هل كانت فرنسا الإستعمارية تدرك أو تحسب أو تظن، حين قتلت معمر القذافي قبل 12 سنة أنها أطلقت النار على نفسها، وأن قتيلها المعلوم سينتقم منها من قبره المجهول، ليس لأنه قادر على ذلك وقد صار في خبر كان، كما كان يفعل في سنوات الحياة والعنفوان، بل لأنه زرع في أفريقيا قبل أن يرحل بذرة التمرد على الإرث الكولونيالي الفرنسي، الذي لم يرحل مع التاريخ، بل تمادى في
بعد أن تمّ وضع وزراء الدفاع في منظومة دول غرب إفريقيا (إيكواس) خطّة عسكريّة للتدخّل في النيجر إذا لم يُعِد قادة الانقِلاب فيها السّلطة إلى الرئيس المُنتخب محمد بازوم يوم الأحد، باتت القارة الإفريقيّة أمام أزمة سياسيّة طاحنة قد تتطوّر إلى حربٍ دمويّة، وانقسامٍ خطير يُهدّد أمنَها واستِقرارها ووحدتها قبيل أُسبوعين تقريبًا من انعِقاد قمّة “بريكس” في كيب
1 _ لم يخب التوقع القائل إن الحكومة لن تكون جديدة في أغلبها، ولا مجددة، حيث خرج تسع وزراء فقط، مع أن خروجهم أو خروج أغلبهم مستحق نتيجة لضئالة المنجز وضعف الأداء، وشبهة المسار لدى بعضهم، هذا مع الاعتراف أن من بينهم وزيرا أو اثنين أفضل من أغلبية الحكومة "الجديدة"، وأن ضئالة المنجز وضعف الأداء لو اتخذت معيارا لذهبت الحكومة كلها أو جلها، ربما لبقي ثلاثة