عشرات الضربات الإسرائيلية على مواقع ايرانية في سوريا منذ 3 أعوام، كان الرد عليها هو ” نحتفظ بحق الرد” فلو كانت ردت إيران في سوريا على إسرائيل وقتها ، لما تجرأت عليها امريكا في العراق، وقتلت قائدها الحقيقي، القائد الذي اوجد فعليا إيران في المنطقة
يحبس الجميع انفاسهم انتظارا لما يسفر عنه التحشييد فى منطقة الخليج والعراق على خلفية اغتيال الأمريكان للواء ايراني كبير وقائد ميداني لأهم فيالق القوة الإيرانية المبثوثة أذرعها فى مختلف دول المنطقة بدءا بالعراق وسوريا ولبنان مرورا باليمن وانتهاء بأغلب وأهم الممرات المائية فى الخليج العربي.
في لقاء سابق، أوضحت بأني أتحمل المسؤولية السياسية والأخلاقية والقانونية من مواقعي التي شغلت عن كل دور لي في هذه الفترة، ولا أتهرب مطلقا من سلبياتها ولن أتنازل عن نصيبي من إيجابياتها، ولست ممن يقفز من السفينة أو يتخلى عن صحبة أو يُسلم زميله مهما كان.
في السياسة عندما لا تجد موقعك المناسب فعليك أن تختار بين خيارين لاثالث لهما اعتزال السياسة أو خوض غمارها من موقع تجد فيه ذاتك.
وقد تنطبق تلك القاعدة على الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، فلم يبق أمامه إلاهي.
لا يهمني ان أدافع عن فخامة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إنما بدافع حرصي على المعلومة الصادقة والنقد البناء، وبعيدا عن التناهي في السفالة في فن التعاطي السياسي، أقول حسب معرفتي بالرجل: قد اجتمع فيه من الخصال الحميدة ما قل اجتماعه في واحد، فهو لا يعدم صدقا وورعا وشفافية، اا مجال فيها للخداع والمواربة، أما النخوة والشهامة والشجاعة، فتلك محل إجماع
يروي العالم بنبرة الإجلال في الساعات الأولى من العام الجديد عن الجمهورية في موريتانيا تبر التناوب السلمي على السلطة؛ ويجدد الموريتانيون تمسكهم بحامي الجمهورية فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني؛
في موريتانيا: تترسخ الديمقراطية وتتمكن دولة الحق؛ و تنطفئ في محيطينا جذوة الديمقراطية وتشتعل نار الإرهاب والطائفية؛
إن الحاضر في مؤتمر حزب الإتحاد من أجل الجمهوريه يوم السبت في قصر المؤتمرات يلاحظ بجلاء الحضور اللافت لللحرس القديم ولكل أشياع ومناصري الرئيس السابق عزير وكل مرظفي الدوله الصغار والمتوسطين والكبار وأغلبيه مرجعيات المجتمع التقليدي وأكابر المال والأعمال.والطبقه الوسطي من أصحاب التجاره والمهن الحره واللافت أكثر الحضور الكبير والمتميز للذين كانوا يدافعون
كان الاتحاد الاشتراكي هو الذراع السياسية التي اعتمد عليها الضباط الأحرار بديلا للاتحاد القومي، عام ١٩٦٢، فضم مزيجًا من القوى الوطنية ذات التوجه اليساري. بعد سنتين تم تشكيل تنظيم سري ضمن الاتحاد الاشتراكي أطلق عليه " التنظيم الطليعي"، ضم شخصيات مضمونة الولاء لخط الثورة، بعد أن طفت على السطح صراعات بين الأجنحة الماركسية والقومية...