ولدَ مُعمر بن محمد بن عبد السلام بن حميد بن أبو منيار بن حميد بن نايل القُحصي, المعروف بأسم مُعمر القذافي, في خيمة قرب مدينة سرت الصحراوية المُطلة على البحر الأبيض المتوسط في السابع من يونيو سنة 1942.
تعددت روايات مصرع القذافي، لكن أعمال الثأر والانتقام الدامية كانت عناوين مشتركة لتلك الروايات، بدءا بالتدخل العسكري لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، وصولا إلى القصف العنيف والعشوائي من مدافع الميليشيات المعارضة للقذافي.
تحت العنوان أعلاه، كتب يفغيني كروتيكوف، في "فزغلياد"، حول العبرة المستخلصة من مصير ليبيا وزعيمها معمر القذافي.
وجاء في المقال: ..في الـ 19 من مارس 2011، سقطت أولى القنابل والصواريخ الأوروبية والأمريكية على ليبيا. بدأ التدخل الغربي في ليبيا، وانتهى بالتدمير الكامل للبلاد وإعادتها إلى القرون الوسطى.
أمير الشهداء، وشيخهم، يحيى السنوار خرج من مقر قيادته تحت الأرض في قطاع غزة مُمتشقًا ببُندقيّته، ومُزنّرًا وسطه بالقنابل اليدويّة، ليُقاتل الأعداء، ويُقدّم نموذجًا، وقدوةً، في الشّهادة لكُلّ الأجيال القادمة، أمّا إخوته، وأحبّاؤه، وحُلفاؤه، في “حزب الله”، فقد قرّروا الثّأر له، وكُل من سبقوه إلى شرف الشّهادة، “الموت رُعبًا وهلعًا” لكُلّ المسؤولين الصّها
قامت الوحدة 127 التابعة لمقاتلي حزب الله اللبناني بتوجيه طائرة بدون طيار نحو منزل رئيس وزراء الكيان الصهيوني بفلسطين المحتلة هذا الصباح وإصابته بشكل مباشر في حي قيسارية في تل أبيب.
وقبل أسبوع فقط، انفجرت طائرة بدون طيار في معسكر تدريب الجولاني بغرفة طعام.
بعدما أكّد مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أنّ المسيّرة التي أطلقت من لبنان وانفجرت في قيسارية صباح اليوم استهدفت منزل نتنياهو بصورة مباشرة، بدأ المعلقون العسكريون ووسائل الإعلام الإسرائيلية بانتقاد عمل منظومة الاعتراض التي لم تمنع مسيّرات حزب الله من الوصول إلى هدفها، وإقرارهم في المقابل على تطوير الحزب لعملياته بشكلٍ متزايد.<
أظهرت مقاطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي يوم السبت، اقتحام حشود غاضبة لمقر قناة MBC السعودية في العاصمة العراقية بغداد وتدميره وإضرام النار به عقب تقرير مسيء لقيادات المقاومة.