
إذا جاز التلخيص إنطلاقا من المنظور والرؤية الواقعية لهذا البلد من خلال المقارنة بين أوجه التشابه والتماثل لسياسات الأنظمة المتعاقبة على السلطة منذ الفترة (1978 حتى يومنا هذا ) ، نجد أن هذه القراءة التاريخية لسياسات تلك الأنظمة تستدعي منا إستحضار المواقف والأفعال وردود الأفعال ليربط حاضر الفيئات التي تقود العملية السياسية بماضيها تحت إشراف من اليد الإ