
فيما لا تزال عملية تسجيل أسماء الراغبين من مسلحي سوريا الذهاب إلى العاصمة الليبية طرابلس للعمل كمرتزقة في حرب لا علاقة لهم بها ، فإنهم على موعد من رحلة ستحولهم إلى "أشباح" أمام مصير مجهول، مقابل مبالغ مادية، لا تكفي لضمان أمنهم أو حقوقهم في ساحات القتال.