"الجزائر ليست عربية ولا مسلمة. إنها يهوديةٌ وفرنسيةُ الثقافة". هذا الإستنتاج خَلُصَ إليه برنار هنري ليفي خلال حلقةِ أبحاث انعقدت في مارسيليا عام 2012 بمناسبة مرور نصف قرن على استقلال الجزائر العربية المسلمة وهزيمة الجزائر "اليهودية الفرنسية".
في ظرف جد معقد من تاريخ البلاد يختلط فيه المعقول باللامعقول ، وصل فيه التشجن والاحتقان مراحل مهددة بأن يصبنا مثل ما أصاب الأقوام من حولنا ، حيث أشرأبت الاعناق لرؤية كل داع فرقة، واستراق سمعٍ لكل متسلق منبراً مبشراً بنحلة لم نألفها ولم تكن لنا يوما ديدنا ، مشحونة بمضامين شق العصا وحمل الكاتيوشا واستنغر على الأكتاف ، في خطب صاحبها من الوجاهة ما يسحر ع
الفريق محمد ولد الشيخ محمد احمد مرشح الاغلبية الناطقة والأكثرية الصامتة ومحلّ الاجماع الوطني بدون منازع ,ولمْ يحظَ مرشح ـ لا يجلس على كرسيّ الرئاسة ـ بمثل ما حظي به ولد الغزواني من دعم ومساندة وتأييد.
تستعد موريتانياَ في الفترة القادمة لخوض تجربة انتخابية جديدة، نرجو أن تسفر عن خيار يتعزز به أمنهاَ وازدهارهاَ ويزداد ارتفاع اسمهاَ في المحافل العربية والافريقية والدولية.
في سياق الجدل الدائر بشأن إغلاق السلطات الموريتانية مؤخرا لمؤسستين إخوانيتين هما (الندوة العالمية للشباب الإسلامي وجمعية الخير)، رأيت من الضروري تسليط الضوء على هاتين المؤسستين لرفع الإلتباس الحاصل لدى البعض، وذالك من خلال الإجابة على السؤالين التالين:
- هل الندوة تابعة للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وما هي أهدافها في موريتانيا؟
في 28 نوفمبر 1969 وبمناسبة الذكرى التاسعة لعيد الاستقلال الوطني آنذاك، دشن الرئيس المرحوم الأستاذ المختار ولد داداه أول قيادة لأركان الحرس الوطني في البلاد .
في 13 مارس 2018 وقع رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز القانون رقم 017/2018 المتعلق بالإشهار واستكملت إجراءات الإصدار بنشره في عدد الجريدة الرسمية رقم 1410 الصادر في 15 أبريل 2018، وادرج إنفاذ هذا القانون ضمن خطة الحكومة للعام 2019 التي عرضها الوزير الأول أمام البرلمان.
تفاهم الجيش والأمن في السودان مع الرئيس البشير وتم تعيين قائد الجيش وزير الدفاع نائباً له وإعلان الطوارئ وتشكيل حكومة طوارىء عسكرية وتسمية الضباط كولاة الاقاليم على وقع التظاهرات اليومية المطالبة بالتغيير والخبز والكرامة، والتزم الرئيس بعدم الترشّح لحقبة جديدة في الانتخابات الرئاسية عام 2020..