
أفادت عدة مصادر متطابقة، أن القصر الأميري بالدوحة لجأ لخدمات شخصيات موريتانية، "لضرب الإقتصاد الموريتاني" و " تشويه صورة موريتانيا" و " تقويض مصداقية الدولة في موريتانيا"، عبر بث إشاعات تستهدف مصداقية الإقتصاد والنظام المصرفي " من طرف معارضين مأجورين"، روجت كل من " الجزيرة" و " القدس العربي" لحملتهم التي قالت بوجود حساب مزعوم بدولة الإمارات يحوي أمو