ترامب يتصرّف على قاعدة “أنا أعمى ما بشوف… أنا ضرّاب السيوف”، يطلق نيرانه بكلّ اتجاهٍ وليس هناك من يلجمه، ولا يعير المخاطر واحتمالاتها همّاً.
مَنَحَ القدس والجولان، ويستعدّ لمنح الضفة، وليس هناك ما يمنع أن يمنح الأردن أو مصر أو السعودية لنتنياهو، وسبق أن منح أردوغان سوريا كلّها…