
رغم أني لست مع أو ضد الرئيس السابق ولد عبدالعزيز باعتبار أن مناصرته أو الخصام وإياه من شأن عصبة الكبار الذين لست منهم كما أنه لا علاقة تربطني حاليا بأصحاب مجموعة الصحراوي فلدي معهم قصة جفاء بعمر العشرية حيث اوصد صديقي السابق السيد اشبيه الباب أمامي على اعتبار اني ضمن الطاقم القديم الذي تجاوزته الشركة بمجرد انتقالها من المقر القديم الكائن فى الحي ا