إن الترهيب والقتل لا يمكن ان يخيف رجال المقاومة ولا الترغيب يسقطهم من أداء مسؤوليتهم الوطنية ولا التثبيط يمكن ان يصل الى قلوب المجاهدين كونهم مشروع شهداء، وأن من تغتاله إسرائيل هناك من سيخلفه بالقيادة والميدان، ومع ذلك، تبقى الاغتيالات أحد أقوى أدوات الضغط والحرب بمواجهة حركات المقاومة، بعد فشل عدوانها على غزة في تحقيق أي انتصارات عسكرية بل وفقدت ال