أكد بيان الرئاسة الصادر بتاريخ 15 يناير 2019 بما لا يدع أي مجال للشك بأن الرئيس محمد ولد عبد العزيز حزم أمره واتخذ قراره النهائي ولا ينوي تغيير الدستور ولن يتقدم لمأمورية ثالثة.
لقد كان هذا الإسم، رمزا لأمة أخرجت للناس، حافظت على لغة الضاد بين ساحل أعجمي يلحدون اليه، وشاطئ بربري
مردوا عليه.
رحم الله أمير الشعراء، الإعلامي الشهم كابر هاشم إذ ورى فقال:
حدث النخل قال ذات زمان
كان ظلي للفاتحين مقيلا
في أول اختبار في مادة الفلسفة أيام الثانوية، حشد كل ما وعته ذاكرته الفقيرة من أقوال سقراط وأفلاطون وأرسطو، وبذل جهدا مضاعفا في التهميش والتعليق عليها ليبين لأستاذه دقة فهمه وقدرته الفائقة على تلوين الهوامش... خرج من قاعة الدرس منشرحا؛ ف"الحد الأدنى" لعلامته لا يمكن أن يقل عن 14 درجة على مقياس Philippe Goueit ومرت الأيام ليكتشف سوء تقديره.
طالعت، برغم وضعي الصحي، نمادج معبرة عن المقاربات التي أثارتها قضية تغيير اسم أشهر شارع في البلاد مند قيام الاستقلال .
وقد راعني مستوى النفخ والنفير العام الدي بدا مسبق التسخين والتسمين لتظل العامة على شفير الحافة طبقا لنظرية عمرها من عمر الانسان .
اطلعت على تدوينة للكاتب الصحفي ومدير الاذاعة سابقا الاستاذ محمد الشيخ عنونها بعبد الناصر ليس شارعا وانتم يقينا لستم محاموه. وللاسف لم يتقيد فيها باخلاق الكتابة الصحفية حيث ومنذ أول سطر راح يكيل لشخصي السباب مراوحا بين الفورية والتورية المبتسرة.
طالعت كتابة الوزير السابق المدون محمد ولد أمين ، وبدا (غضبانا أسفا ) ..
متحرقا على دفاعنا عن زعيم عربي تغنت به أجيال من الصالحين والمقاومين ، واستقبل من قبل آلاف الموريتانيين المناضلين الذين يكدحون إلى ربهم كدحا،
دعا عالم آثار سعودي إلى تغيير إسم صحراء الربع الخالي إلى الربع الغالي و رغم كونه عالم آثار لم يتمتع الرجل بموضوعية و لا بالنقد العلمي اللازم لينقلب فى لحظة على تسمية تاريخية لها دلالتها و فرضتها اللحظة و تم تخليدها فى كتب التاريخ الغابر و جغرافيا التراث العالمي ..
إذا أردنا أن نَعرِف لماذا تدخَّلت دول عربيّة جَنبًا إلى جنب مع حِلف “الناتو”، بزعامَة الرئيس الفرنسيّ الأسبق نيكولاس ساركوزي، وصديقه الحَليف الأوّل لإسرائيل برنارد هنري ليفي، لغَزو ليبيا، وإطاحَة نظام الزعيم الليبي معمر القذافي، وقتله بطريقةٍ بَشِعةٍ بعد التَّمثيل بجُثّته، فمَا علينا إلا أن نُتابِع حالة النَّشوة التي عبّر عنها بنيامين نِتنياهو، رئيس
لا يستحق رئيس الجمهورية من كل وطني مخلص لهذا البلد إلا الوفاء ، فقد أسس هذا القائد بحنكته نظاما وطنيا و وضع معالم الدولة الحديثة لتتوارثها الأجيال ، فخلال هذه العشرية المجيدة رسمت مقاربة أمنية فريدة في المنطقة و تم تجهيز القوات المسلحة و قوات الأمن ، كما تنوع الإقتصاد الوطني و تطور مناخ الأعمال و تحسنت مردوديته و أصدرت عملة وطنية بمواصفات الأمان النق