غزواني فرصتنا معاشر المعتدلين المنطقيين والواقعيين رمى إلينا بخطاب الجمعة وبه أكثر من رسالة فالكرة في ملعبنا فإما ان نتلقف الفرصة ونسد الباب قدر الامكان أمام أصحاب التملق والمصالح الضيقة المنتشرين كالميكروبات وإما أن نضطره للاعتماد عليهم وحدهم وبالتالي مواصلة عزف سيمفونية استدرار الوطن وحلبه شر حلبة ومواصلة هواية الدعس على كل المنطق بحسن أو سوء ن